top of page
صورة الكاتبEla Travel إيلا السياحية

سيتاون ريزيدنس: ملاذك الساحلي الفاخر في طرابزون

تاريخ التحديث: ٢٢ أغسطس


يقع سيتاون ريزيدنس على ساحل البحر الأسود الخلاب، ويوفر تجربة معيشية لا مثيل لها في طرابزون. يجمع هذا المجمع السكني الحديث بين راحة المنزل ووسائل الراحة الموجودة في المنتجعات الراقية، مما يجعله الخيار الأمثل لكل من الإجازات القصيرة والإقامات الطويلة.


سيتاون ريزيدنس

الإقامة:

يتميز سيتاون ريزيدنس بمجموعة من الشقق الواسعة والمفروشة بالكامل المصممة لتلبية مختلف الاحتياجات. من الاستوديوهات المريحة إلى الوحدات المكونة من ثلاث غرف نوم، تحتوي كل شقة على مطبخ صغير مجهز بالكامل، مما يتيح للضيوف إعداد وجباتهم الخاصة. يعرض الديكور المعاصر مزيجًا من عناصر التصميم التركية والحديثة، مما يخلق أجواء ترحيبية.

تتميز جميع الشقق بشرفات خاصة، معظمها بإطلالات خلابة على البحر الأسود. شاهد شروق الشمس فوق الماء أو استمتع بأمسية هادئة بينما تظهر النجوم في الأفق.


وسائل الراحة:

  • حمام سباحة خارجي بحافة لا نهائية يطل على البحر

  • مركز لياقة بدنية مجهز بالكامل بمعدات حديثة

  • ساونا مريحة وحمام تركي

  • ملعب للأطفال وحمام سباحة مخصص للأطفال

  • خدمات استقبال وكونسيرج على مدار 24 ساعة

  • موقف سيارات آمن تحت الأرض


تناول الطعام:

في حين أن كل شقة تحتوي على مطبخها الصغير الخاص، يوفر سيتاون ريزيدنس أيضًا مطعمًا داخليًا يقدم مزيجًا رائعًا من الأطباق المحلية لمنطقة البحر الأسود والمأكولات العالمية. يوفر المقهى المطل على البحر مكانًا مثاليًا لتناول القهوة في الصباح أو الكوكتيل في المساء.


الموقع:

يقع سيتاون ريزيدنس على بعد 10 دقائق فقط من وسط مدينة طرابزون، ويوفر توازنًا مثاليًا بين هدوء الساحل وراحة المدينة. يبعد المجمع 15 دقيقة بالسيارة عن مطار طرابزون ويوفر سهولة الوصول إلى المعالم السياحية الشهيرة مثل متحف آيا صوفيا وأوزونجول ودير سوميلا.


سواء كنت تبحث عن إجازة هادئة بجانب البحر، أو قاعدة مريحة لاستكشاف تاريخ طرابزون الغني وجمالها الطبيعي، أو بيئة تشبه المنزل لإقامة طويلة، يعدك سيتاون ريزيدنس بتجربة لا تُنسى على ساحل البحر الأسود.


بهو سيتاون ريزيدنس

غرف سيتاون ريزيدنس


مشاهدتان (٢)٠ تعليق

Comments


تمتع بأفضل البرامج السياحية مع إيلا السياحية

اشترك في قائمتنا البريدية

احصل على آخر التحديثات من إيلا السياحية

bottom of page